مهمتنا
في شركة الخريجي للمقاولات، تتمثل مهمتنا في تقديم خدمات متكاملة وعالية الجودة في دعم الطيران، والصيانة الفنية، وتشغيل المرافق، والطباعة، وحلول القوى العاملة.
نلتزم بدعم التنمية الوطنية من خلال نشر كوادر ماهرة، وتبني الابتكار، والحفاظ على أعلى معايير الموثوقية والسلامة ورضا العملاء.
هدفنا أن نكون شريكًا موثوقًا لكل من القطاعين الحكومي والخاص، مسهمين بشكل فعال في البنية التحتية والتميز التشغيلي في المملكة العربية السعودية — مع التمسك بقيمنا المؤسسية من النزاهة والمسؤولية والتعاون.
رؤيتنا
نسعى لأن نكون مزود خدمة وطني رائد يساهم بفاعلية في تحقيق رؤية المملكة 2030 — خصوصًا في قطاعات الطيران واللوجستيات.
نطمح لتوسيع نطاقنا ليشمل جميع مناطق المملكة، وإنشاء شراكات استراتيجية طويلة الأمد، وأن نصبح رمزًا للتميز المهني في كل قطاع نخدمه.
من خلال الاستفادة من أكثر من خمسة عقود من الخبرة، والاستثمار في رأس المال البشري، وتبني التقنيات الحديثة، نهدف إلى تشكيل مستقبل مستدام ومبتكر يتماشى مع الأهداف الاستراتيجية للمملكة.
عبدالله عبدالعزيز الخريجي
كلمة رئيس مجلس الإدارة
بسم اللّٰه الرحمن الرحيم
تؤمن شركة الخريجي للمقاولات المحدودة، بأن للحياة حق العمل على الأنسان، وإيماناً بحق الوطن على المواطن في أن يعمل ويشيد أركانه فقد كانت شركة الخريجي بالمملكة العربية السعودية، شركة وطنية ورائدة في توفير الخدمات المؤثرة لمختلف قطاعات التنمية الاقتصادية، ولقد واكبت منذ بدايتها الخطوط الجوية العربية السعودية في انطلاقتها المشهودة، واستمر ذلك في الخمس عقود الماضية وتقوم الشركة بتوفير القوى البشرية العاملة بقطاع النقل الجوي في خدمات تخصصية وإدارية وفنية مساندة بموجب عقود سارية ويتجلى ذلك في مطار الملك خالد الدولي بالرياض، ومطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة، ومطار الملك فهد الدولي بالدمام ، ومطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي بالمدينة المنورة، إضافة إلى أكثر من ثلاثة وعشرون محطة داخلية أخرى حيث يتم تقديم خدمات تخصصية وإدارية وفنية مساندة بقطاعات الشحن الجوي، وقطاع الشئون الفنية التخصصية بكبائن الطائرات والألواح الجانبية وورش الخياطة وصيانة المعدات الأرضية، وقطاع إدارة المواد ومستودعات قطع غيار الطائرات واعمال صيانة المباني، ويضاف إلى ذلك الفنيين المتخصصين العاملين بمطبعة الخطوط الجوية العربية السعودية بجدة، والفنين المتخصصين العاملين لدى شركة الخطوط السعودية لتنمية وتطوير العقار (سارد )، ولقد استطاعت شركة الخريجي بفضل الخبرات الممتازة والجهد الإداري، أن يكون عملها في هذا المضمار مثار تقدير وثناء واكتسابها السمعة الحسنة والمكانة المرموقة بين الكيانات الاقتصادية الآخرى .
غيض من فيض وعملنا يتجاوز هذه الخدمة المهمة والتي تتطلب الخبرة والاختصاص إلى مجلات متعددة على سبيل المثال ( مطابع لنا، مجمعات سكنية ) أملنا مشاركة متواضعة في بناء صرح اقتصادي يتفق مع الطموحات العظيمة لمؤسس مملكتنا المغفور له بإذن اللّٰه تعالى الملك عبد العزيز آل سعود وأبنائه البررة من بعده، الذين أعطاهم اللّٰه من أمرهم رشدا فرفعوا راية التقدم والتجديد ودفعوا بالمملكة خلال سنوات معدودة إلى أرقى المراتب الحضارية بين دول العالم، كذلك آملنا المشاركة بفاعلية وأن نكون جزء في تحقيق رؤية المملكة 2030 تحت القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله ورعاه، وولي عهده الأمين – الأمير محمد بن سلمان آل سعود – حفظه الله ورعاه.
والله ولي التوفيق ،،،
كلمة نائب رئيس مجلس الإدارة – المدير العام
بسم الله الرحمن الرحيم
ما تم عرضه هو غيض من فيض، فنحن كشركة الخريجي نمتلك الكثير من الأعمال والخبرات في العديد من المجالات، وما وصلنا له اليوم يعود الفضل إليه بعد المولى عز وجل إلى الوالد المؤسس – رئيس مجلس الإدارة - فبفضل إدارته الحكيمة وتطلعاته المستقبلية، ورؤيته الثاقبة، وإيمانه القوي والراسخ بأن كل مواطن عليه واجب وهو أن يكون جزء من نهضة هذا الوطن العزيز على قلوبنا، وهذا ما قام به بالفعل حيث كانت وما زالت شركة الخريجي للمقاولات المحدودة على مدار خمسة عقود تساهم في النهضة الاقتصادية للمملكة، في مجال الطيران، ومجال الطباعة والتصميم، ومجال المقاولات، ومجال التشغيل والصيانة.
ومثلت توجهات الوالد ورؤيته وتطلعاته المستقبلية، طريق لنا نستهدي به ونمشي عليه بخطوات ثابته، وذلك من أجل ان نكون أحد المشاركين الفاعلين في تحقيق رؤية المملكة 2030- تحت القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله ورعاه. وولي عهده الأمين – الأمير محمد بن سلمان آل سعود – حفظه الله ورعاه.
نائب رئيس مجلس الإدارة - المدير العام
عملياتنا الإقليمية
نحافظ على محطات نشطة في المناطق الرئيسية، كل منها مزود بكوادر ماهرة تركز على تقديم الدعم التشغيلي والتنسيق والتميز في الخدمة. تعكس هذه المواقع التزامنا بالموثوقية والاستجابة والجودة — لضمان استفادة كل منطقة نخدمها من إشراف مخصص وتنفيذ سلس.
قصتنا
قصتنا بدأت عام 1974م عندما قام الشيخ / عبدالله عبدالعزيز الخريجي - بتأسيس مؤسسة الخريجي لخدمات المطارات، وتولت المؤسسة بموجب ارتباطها العقدي مع مؤسسة الخطوط الجوية العربية السعودية آنذاك، تقديم جميع الخدمات الأرضية اللازمة للأسطول الجوي في معظم مطارات المملكة، وتقديم خدمات الصيانة والنظافة، واستمر هذا الارتباط التعاقدي خلال الخمس عقود الماضية في تقديم المزيد من الخدمات، من خلال توفير القوى البشرية العاملة بقطاع النقل الجوي في خدمات تخصصية وإدارية وفنية مساندة بقطاعات الشحن الجوي وقطاع الشئون الفنية التخصصية بكبائن الطائرات والألواح الجانبية وورش الخياطة وصيانة المعدات الأرضية، وقطاع إدارة المواد ومستودعات قطع غيار الطائرات، وأعمال صيانة المباني، ولأن نهجنها هو التطور والتقدم، شهد عام 2016م انطلاقة جديدة لمؤسسة الخريجي تحت مسمى شركة الخريجي للمقاولات المحدودة، بهدف تقديم المزيد من الخدمات في قطاع الطيران، وذلك لمواكبة رؤية المملكة 2030 في قطاع الطيران.
الهيكل التنظيمي
يوضح هيكلنا التنظيمي التسلسل الهرمي وعلاقات التقارير التي تدعم عملياتنا وعمليات اتخاذ القرار.
رئيس مجلس الإدارةرئيس مجلس الإدارة
نائب رئيس مجلس الإدارةنائب رئيس مجلس الإدارة, المدير العام
الموارد البشريةإدارة الموارد البشرية
الشؤون القانونيةإدارة العقود والشؤون القانونية
الماليةإدارة الشؤون المالية
مديرمدير مكتب رئيس مجلس الإدارة
المشترياتإدارة المشتريات والمناقصات
العلاقات العامةإدارة العلاقات العامة
عمليات المطارإدارة عمليات المطار
الصيانةإدارة التشغيل والصيانة
تبحث عن
الأرقام لا تكذب
على مدى أكثر من خمسة عقود، ساهمت شركة الخريجي للمقاولات بفخر في تطوير المملكة من خلال الالتزام، والاحترافية، وتقديم خدمات قائمة على الأداء.
تعكس أرقامنا ليس فقط نموّنا، بل أيضًا الثقة التي منحها لنا المؤسسات الحكومية، والهيئات الطيرانية، وعملاء القطاع الخاص في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية.
من خدمة المطارات الدولية الكبرى في المملكة إلى تقديم الخدمات الأساسية في أكثر من 25 موقعًا، قمنا بنشر كوادر ماهرة، وإدارة عقود عالية القيمة، وضمان الجودة في كل مشروع.
تشكل هذه الأرقام دليلًا على موثوقيتنا، واستمراريتنا، والتزامنا الطويل الأمد بالتميز الوطني ورؤية 2030.